أو اتعلم؟
حين تداهمك أوجاع الذكريات، ويجد الحزن طريقه إلى قلبك، فأو تعلم أنك لست حزيناً إذا وجدت أحداُ بجانبك؟
أو تعلم بأنك محظوظ لأنك لم تضطر لتجفيف مشاعرك على الورق كما أفعل أنا، ولأنك استمعت لمن تحب ولم تستمع لـ "عبدالرحمن" حين قال "بروحي فتاة" و "عباس" حين قال "ناديت" و "راشد" حين غنى "أنا وقلبي" تلك اللاتي كنت استمع إليهن للتو.
أو تعلم أنني أقف متعجباً أمامك كونك تتدعي الحزن وهنالك من يستمع إليك ويجس نبض حزنك؟
أو تعلم أنك حين تغيب لوهلة وتجد من ينتظرك وتجبره أشواقه ليترك لك رسالةً كفيلة هي برسم ابتسامة مليئة بالمشاعر على شفتيك فأنت حينها لم تقم بالبحث عما حصل في غيابك ولم تمت في بحر التفكير مردداً "أ وجودي مثل عدمه؟" ففي الغالب حروف من نحب كافية جداً علينا، أو تعلم أنك محظوظ جداً؟
أو تعلم، من الرائع أن تجد من يلهيك تماماً عن مراجعتك لألبومات الصور القديمة لتنهال عيناك دمعاً أشبه بالدم، كما فعلت أنا البارحة.
أو تعلم، كم أحب أن أستمع إلى تفاصيل يوم أحدهم، يحدثني وكأني أعيش معه كل لحظاته. أنت فعلاً محظوظ حين تجد من يبوح لك بكل تفاصيله لأنك لم تدفع نفسك بالتخيل كما أفعل أنا بالعادة.
أو تعلم، أن كل تلك الحروف التي تقرأها ماهي إلا تطبيقاً لـ " أو تعلم الثانية" بين تلك الكلمات؟
وإن كان ﻻمثلني، فإنه يصف حال الكثير..
حين تداهمك أوجاع الذكريات، ويجد الحزن طريقه إلى قلبك، فأو تعلم أنك لست حزيناً إذا وجدت أحداُ بجانبك؟
أو تعلم بأنك محظوظ لأنك لم تضطر لتجفيف مشاعرك على الورق كما أفعل أنا، ولأنك استمعت لمن تحب ولم تستمع لـ "عبدالرحمن" حين قال "بروحي فتاة" و "عباس" حين قال "ناديت" و "راشد" حين غنى "أنا وقلبي" تلك اللاتي كنت استمع إليهن للتو.
أو تعلم أنني أقف متعجباً أمامك كونك تتدعي الحزن وهنالك من يستمع إليك ويجس نبض حزنك؟
أو تعلم أنك حين تغيب لوهلة وتجد من ينتظرك وتجبره أشواقه ليترك لك رسالةً كفيلة هي برسم ابتسامة مليئة بالمشاعر على شفتيك فأنت حينها لم تقم بالبحث عما حصل في غيابك ولم تمت في بحر التفكير مردداً "أ وجودي مثل عدمه؟" ففي الغالب حروف من نحب كافية جداً علينا، أو تعلم أنك محظوظ جداً؟
أو تعلم، من الرائع أن تجد من يلهيك تماماً عن مراجعتك لألبومات الصور القديمة لتنهال عيناك دمعاً أشبه بالدم، كما فعلت أنا البارحة.
أو تعلم، كم أحب أن أستمع إلى تفاصيل يوم أحدهم، يحدثني وكأني أعيش معه كل لحظاته. أنت فعلاً محظوظ حين تجد من يبوح لك بكل تفاصيله لأنك لم تدفع نفسك بالتخيل كما أفعل أنا بالعادة.
أو تعلم، أن كل تلك الحروف التي تقرأها ماهي إلا تطبيقاً لـ " أو تعلم الثانية" بين تلك الكلمات؟
وإن كان ﻻمثلني، فإنه يصف حال الكثير..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق